رد سياسيون من عدة أحزاب بغضب، على تقرير أفاد بأن روسيا أرادت تنفيذ هجوم على رئيس شركة راينميتال. وقال رئيس لجنة الدفاع فابير من الحزب الديمقراطي الحر، إن روسيا تنقل حربها وإرهابها إلى أوروبا. وأوضح روث، السياسي من الحزب الإشتراكي الديمقراطي، أن روسيا لا تشن حرب إبادة ضد أوكرانيا فحسب، بل أيضًا ضد مؤيديها. وأكدت وزيرة الداخلية الإتحادية فيسر، أن التهديد يؤخذ على محمل الجد وأنه يعمل مع السلطات الأمنية التابعة للشركاء الدوليين. وبحسب شبكة "سي إن إن" فإن الولايات المتحدة أبلغت السلطات الأمنية الألمانية بخطط الإغتيال بداية هذا العام.