لم يعد اللاجئون في مخيم موريا يحصلون على أي أدوية أو رعاية طبية رغم الوضع الصحي الكارثي هنا. فقط التبرعات والمنظمات الخيرية والمتطوعون يحافظون على الحد الأدنى من الرعاية. أحد المتطوعين هو الطبيب كريستوف من مدينة زولينغن، والذي يحدثنا عن الوضع الصحي الصعب.