"كم أرغب بضرب الأجانب"، عبارة قالها رجل من اليمين المتطرف في كيمنيتس لرفاقه، في مجموعة على أحد مواقع التواصل. التحقيقات الجنائية كشفت عن حوارات تثبت وجود مخطط حينها لمطاردة الأجانب والاعتداء عليهم، في الأحداث التي وقعت في المدينة قبل عام من الآن. فكيف رد رئيس المخابرات السابق ماسن على هذه التطورات الجديدة؟ هل غير رأيه؟