ليس هناك ما هو أصعب من العيش في مخيم موريا للاجئين. فكيف إذا كان الذي يعيش هنا طفلا ضريرا، ويعاني فوقها من مرض نفسي. السيدة الفلسطينية أم مصطفى تروي لفلاح آلياس قصتها، والمعاناة التي كابدتها على طريق اللجوء وفي المخيم. وهي لا تبحث سوى عن الأمان ومكان صالح للعيش، تعالج فيه ولديها ويزوران فيه المدرسة.