Westdeutscher RundfunkLaden im Store
ماذا يقول الناس في عيد العمال العالمي؟ هل يعتبر الألمان ماكينات عمل؟ الا تعتبر الضرائب العالية ارهاقا على المواطن؟ كيف كانت الاحتفالات بهذه المناسبة في ألمانيا قبل أربعين عاما؟ من أجل سماع اراء الناس حول هذه الأسئلة، قام الزميل بسام عويضة بأعداد استطلاعا حول هذا الموضوع
كافح كل وافد جديد من أجل الاندماج وإثبات نفسه في المجتمع الألماني ليتخطى كل الصعاب مع اللغة والعنصرية والتعب والضغط النفسي ليحصل على الجنسية الألمانية، حقق حلمه والآن يبحث الكثيرون عن بديل لألمانيا. لماذا؟ هذا ما سنناقشه في بودكاست cosmo-bel-arabi وحلقة جديدة من برنامج #شو_رأيك_مع_سهى والزميلة داريه فرمان.
في الجزء الثاني من الحوار المطول الذي أجريناه مع الباحث المصري المهندس د. أحمد حمدي جادو المتخصص في مجال هندسة الطاقة والنظم الحيوية، حدثنا عن واقع وآفاق ومستقبل الطاقة المتجددة في الدول العربية ، بالإضافة إلى مقارنتها مع الدول الأوروبية من حيث التطور والجهود المبذولة. مزيد من التفاصيل في بودكاست كوزمو بالعربي والزميلة نادره كمال
في لقاء أجريناه مع الباحث المصري الدكتور المهندس أحمد حمدي جادو ، المتخصص في مجال هندسة الطاقة والنظم الحيوية ، والحاصل على الدكتوراة في ترشيد الطاقة في المصانع من جامعة برلين التقنية، تم تسليط الضوء في الجزء الأول من الحوار ، على كيفية إستخدام الطحالب كمصدر لإنتاج الطاقة، وأنواعها المختلفة. وفوائدها وأضرارها . تفاصيل أوفى مع الزميلة نادره كمال في بودكاست كوزمو بالعربي
إنتشر بين العامة مفهوم أن المغترب يقطف النقود من الشجر دون أي جهد, وما الى ذلك من أحكام مغلوطة, هذه النظرة المسبقة المتشكلة لدى أهل المغترب تشكل معاناة لايفهمها الكثير من الأهل. هل سبق للأهل أن تساءلوا لماذا لا يكلمنا إبننا أو بنتا كثيرا؟ ألا يطرأ لبالهم لماذا هو دائما مشغول؟ هل يُخيل لهم حجم الضغط النفسي والمعنوي الذي يُضع تحته هذا المغترب وكأنه ملعون بالإغتراب.. عن هذه النظرة وإنعكاساتها سنتحدث في برنامج شو رايك مع سهى والزميلة داريه فرمان
هل من الصعوبة بمكان إيجاد شريكة حياة مناسبة في المهجر؟ كيف يبحث الشباب العربي عن شريكة الحياة في ألمانيا؟ ما هي أهم الصعوبات الناتجة عن الارتباط مع شابة من أقطار عربية وعمل لم شمل لها في ألمانيا؟ هل يلجأ الشباب العرب في ألمانيا إلى الارتباط من شابات ألمانيات بسبب رخص تكاليف الزواج؟ لماذا يرى بعض الشباب العربي أن الارتباط مع شابة من إيطاليا مثلاً قد يكتب له النجاح أكثر من شابة ألمانية؟ ما هي المشاكل التي قد تطرأ من زواج شاب من المشرق العربي مع شابة من المغرب أو الجزائر أو ليبيا أو تونس؟ ماذا لو طلبت شريكة الحياة الألمانية من زوجها العربي اعداد وجبة الطعام؟ للإجابة على هذه الأسئلة وغيرها، أجري الزميل بسّام عويضة استطلاعاً بين عدد من أبناء الجالية العربية في برلين حول هذا الموضوع، واعد لنا الاراء التالية:
ليكتمل نجاح عملية الاندماج للوافدين الجدد في المجتمع الألماني لابد من إكتمال أركانه، فلا يكفي ان يندمج المرء فكرياً ومادياً لكنه غير مستقر نفسياً، فكثر هم ممن يعتقدون أن الاستقلال المادي أو تعلم اللغة يعني الاندماج. متناسين تماماً الحالة النفسية والاضطرابات التي يمر بها ويواجهها الوافد الجديد في نقلته النوعية من موطنه الأم إلى ألمانيا، في برنامج شو رأيك مع سهى والزميلة داريه فرمان نناقش هذه النقاط التي أدت إلى فشل عملية الاندماج، وما الظروف المحيطة بها والتي أدت إلى عرقلتها... ما رأيك انت متابعنا، هل برأيك نجحت عملية الاندماج للوافدين إلى ألمانيا..
ما هي المشاكل التي تعاني منها المرأة العربية في ألمانيا؟هل أصبحت المعيشة في ألمانيا بالنسبة للمرأة أكثر يسراً بعد أربعين عاما من قدوم الموجات الأولى للمهاجرين؟من الذي تغير في ألمانيا وانعكس على وضع المرأة العربية بعد قدوم الآلاف الوافدين الجدد عام 2014؟ هل تعاني الشابة العربية من صعوبات في التعرف على إيجاد شريك للحياة؟ هل تجد الشابة العربية عمل بكل سهولة في برلين؟ أين تقضي المرأة العربية أوقات فراغها؟ من أجل الاطلاع على آمال وتطلعات المرأة العربية في ألمانياالتقى الزميل بسام عويضة كل من السيدات ام عارف التي تعيش في ألمانيا منذ 38 عاما وهدى توفيق حمدان منذ 37 عاما وصباح العلي منذ 47 عاما وأجرى معهن الحوار التالي:
هل يوجد ازدواجية في المعايير الأخلاقية الألمانية؟ ماذا حصل للأحزاب السياسية الألمانية التقليدية؟ لماذا لم تتقدم بعض الدول العربية على الرغم من تغيير المسؤولين فيها؟ هل يوجد دولة في الوطن العربي؟ من أجل الاطلاع على الموقف الألماني في الشرق الأوسط، أجرى الزميل بسام عويضة حوارا مع د. عماد العلي الباحث في معهد الدراسات الإسلامية والشرق أوسطية في جامعة برلين الحرة
من منا لا يبحث عن السعادة في هذه الحياة المليئة بالشقاء والعناء والحروب والأزمات التي نشهدها في عالمنا الحالي. في إستطلاع للرأي أجرته الزميلة نادرة كمال في العاصمة الألمانية برلين مع أبناء الجالية العربية، تم طرح السؤال التالي : أين نجد السعادة ؟كانت الإجابات في غاية الأهمية، فالبعض يجد السعادة في الرضا بالقضاء والقدر، خيره وشره، والبعض الآخر يجد السعادة في دفء الأسرة، ومنهم من يقرر أن يكون سعيدا في يومه. العديد من الآراء تستمعون إليها متابعينا مع مساحة للفضفضة والتنفيس والتعبيرعن الرأي في البودكاست التالي مع الزميلة نادره كمال
كيف كانت البداية؟ لماذا اشترى الأصدقاء الالمان عربة بيع الفلافل للسيدة يسرى؟لماذا تعتبر السيدة يسرى مثال للنجاح والمثابرة والتحدي في الغربة؟ كيف تم تقديم الاكل الشرقي العربي بنكهة غربية للألمان في بريمن؟ هل يوجد تمييز أو عنصرية في مدينة بريمن تجاه المهاجرين؟ ما هي الصعوبات التي تواجه المرأة المهاجرة في بريمن؟ما هي مظاهر الفرق بين الثقافة العربية والألمانية؟ وللاطلاع أكثر على هذه الأفكار وغيرها، التقى الزميل بسام عويضة السيدة يسرى السيد التي درست الأدب الإنجليزي وهي ام لخمسة شبان وأجرى معها الحوار التالي:
ماذا يستفيد الطالب من الدراسة في ألمانيا مع الشهادة؟ لماذا يرغب الطالب بشير قباني بدراسة الذكاء الاصطناعي؟ هل ألمانيا متطورة في مجال الذكاء الاصطناعي؟ لماذا يشجع قباني ويدعم الطلبة العرب للدراسة في ألمانيا؟ هل ينبغي عمل برامج مشتركة بين الجامعات الألمانية والعربية؟ هل تشجع نور عبد الفتاح الطالبات من الوطن العربي للدراسة في ألمانيا؟ للاطلاع أكثر على الدراسة في ألمانيا، التقى الزميل بسام عويضةالطالبان بشير قباني ونور عبد الفتاح من دوسلدورف وأجرى معهما الحوار التالي:
ما هو السر في أن السيدة هالة العيسى هي أول أمرأة محجبة تأخذ الاقامة المفتوحة في منطقة براندنبورغ؟ كيف تصف لنا الحياة في منطقة براندنبورغ؟ هل يوجد عنصرية في منطقة براندنبورغ أكثر من غيرها؟ هل يوجد فرص عمل في منطقة براندنبورغ وخاصة في مدينة إبرز فالده؟ كيف تساعد السيدة العيسى الوافدين الجدد؟ ما هو عملها كممثلة للوافدين الجدد في المقاطعة؟ ما هو طبيعة عملها كعضو في لجنة الشباب؟ ما هي القيم التي ينبغي ان نعلمها للاطفال بحسب العيسى؟ للإجابة على هذه الأسئلة وغيرها، التقى الزميل بسام عويضة هالة العيسى الباحثة الاجتماعية ومساعدة للوافدين الجدد وممثلة عنهم في منطقة براندنبورغ وهي تنحدر من منطقة دير الزور السورية، وأجرى معها الحوار التالي: