أصبحت احتجاجات أقارب الرهائن الإسرائيليين في قطاع غزة يائسة بشكل متزايد، حيث تجمع عشرات الأشخاص في البداية عند سياج غزة، ثم حاول البعض عبور السياج، لكنهم عادوا بعد ذلك بناء على أوامر من قوات الأمن. وقد أنقذ الجيش الإسرائيلي مؤخرا رهينة وانتشل جثة جندي مخطوف. ومع ذلك، يقال إن أكثر من مائة شخص ما زالوا في أيدي حماس.