ينحدر عثمان من غينيا ويعيش في ألمانيا منذ سبعة أعوام. الشيء المميز في ذلك أنه حين أتى إلى ألمانيا كان أميّا ولم يكن يستطيع القراءة ولا الكتابة. بالرغم من ذلك تمكن من اجتياز تدريبه المهني وهو الآن حرفي ولديه عقد عمل دائم. تتابعون في هذا المنشور قصة عثمان بالكامل.