Westdeutscher RundfunkLaden im Store
استطاع باسل تحقيق الكثير من الإنجازات في ألمانيا. فهو يعمل مع فريق الإطفاء التطوعي ويدرس الحقوق ونجح قبل فترة باجتياز الامتحان النصفي في الجامعة. ما شاء الله! تابعوا قصته في هذا الفيديو
قدم علاء إبراهيم كلاجئ إلى ألمانيا، وهو الآن مدرس لغة ألمانية. بدأ علاء في تدريس الألمانية كلغة أجنبية في مدرسة مهنية في راينلاند بالاتينات، وأغلب التلاميذ هم كذلك من اللاجئين. في هذا التقرير يحكي لنا قصة نجاحه.
نهلة قائدي شابة إيزيدية مقيمة في إيسن. بعد الإبادة الجماعية التي ارتكبها تنظيم داعش بحقّ الإيزيديين في العراق، فرّت نهلة رفقة عائلتها سنة 2015 إلى ألمانيا. وهي الآن تنشط في أعمال تطوعية. كما تطمح، بعد أن تجتاز امتحانات الثانوية، أن تدرس الحقوق وتصبح قاضية.
مهنة غير مألوفة تحلم بها ضحى. فهي تسعى لأن تصبح مدرسة لتعليم القيادة. لكن طريقها ليس سهلا فهي بحاجة إلى إتمام تدريب مهني أولا. لويزا ماير قابلتها في أونا.
لجأ محمد الخطيب من لبنان إلى ألمانيا في عام 2015. يعمل حاليا في توصيل الطرود والرسائل مع البريد الألماني. ليس ذلك فحسب، فهو متطوع في فريق الإطفاء في مدينة هاينسبرغ. يانينا رافقته أثناء عمله وأعدت التقرير التالي
الهجرة إلى ألمانيا من أجل العمل ليست بالأمر السهل. روش الحسيني أنهى دراسة الطب في سوريا ونجح بالوصول إلى ألمانيا، ولكنه يحتاج إلى عامين لإنهاء إجراءات نيل رخصة مزاولة المهنة والبدء بالعمل كطبيب في ألمانيا.
يعيش مصطفى أيلول بين كتبه البالغ عددها 12 ألفا، إذ أسس في شقته مكتبة على الإنترنت لبيع الكتب. ليحقق بذلك حلم طفولته.
عمره 15 عاما، ومع ذلك يدرس الفيزياء في الجامعة. كيف نجح التلميذ السوري جوزيف في الوصول إلى هذا المستوى خلال ست سنوات من وجوده في ألمانيا؟ زرناه والتقينا به وبعائلته.
كانت سحر شبلاق معلمة في سوريا، والآن صارت تلميذة في ألمانيا. وحتى تتمكن سحر من بدء تدريب مهني في مجال رعاية الأطفال، عليها قبل ذلك الحصول على شهادة مدرسية. سحر امرأة مثابرة ومصرة على الوصول إلى هدفها، وهي تعمل بدوام جزئي وتدرس بمثابرة من أجل الحصول على شهادتها.
تناول طلاب الصف التاسع في مدرسة ماريون دونهوف الثانوية في مدينة بولهايم موضوع الهجرة واللجوء.أعد الطلاب والطالبات الأسئلة التي قاموا بطرحها على محمد ناصر . محمد اللاجئ من سوريا منذ عام 2015 يدرس حاليا، ويعمل كصحفي.
عبد القادر شاهين هو شاعر منصات فاز بالمرتبة الثانية في مباراة الشعر في ولاية شمال الراين. يبهر جمهوره تارة، ويضحكه تارة أخرى من خلال نصوصه المعبرة عن تجاربه وعن الواقع المجتمعي.
عبدالله هو أحد أبناء صبا. عمره 15 عاما ويعيش مع عائلته في برلين. قبلها كانوا يعيشون معا في سوريا، قبل أن تحط بهم الرحال في ألمانيا. كيف كانت البدايات هنا بالنسبة له، وكيف هي حياته الآن في ألمانيا؟ يمكنكم أن تتابعوا ذلك في هذا التقرير.
افتتحت صبا متجرا في برلين يضم بضائع سورية. في البداية واجهت الأم لطفلين صعوبات في ألمانيا، ولكنها تقبلت حياتها الجديدة وتبدو متفائلة حول مستقبلها.
نزار المكاوي يعرف كم هو مؤلم اللجوء، لهذا يقوم ببذل الكثير من الوقت والجهد لتعليم الأطفال اللاجئين من أوكرانيا وغيرها السباحة، حتى يتاح لهم الاندماج بشكل أفضل وتخف عنهم الآلام المعنوية لرحلة لجوئهم.