ننشر أحيانا تقريرا أو نجري مقابلة مع شخص ما، وتكون لغته سواء الألمانية أو العربية فيها أخطاء، فترد تعليقات قاسية من بعض المتابعين تصل لحد الإهانة. مثل هذه التعليقات المسيئة غير مقبولة. فالهدف هو الحوار والانتقاد مع الحفاظ على الاحترام المتبادل.
ننشر أحيانا تقريرا أو نجري مقابلة مع شخص ما، وتكون لغته سواء الألمانية أو العربية فيها أخطاء، فترد تعليقات قاسية من بعض المتابعين تصل لحد الإهانة. مثل هذه التعليقات المسيئة غير مقبولة. فالهدف هو الحوار والانتقاد مع الحفاظ على الاحترام المتبادل.